( خرج للدهليز، وبكى بكاء مرًّا/ الإصحاح السابع والعشرون).
” نفسي حزينة جدًا حتى الموت، ابقوا ههنا، واسهروا معي”- يسوع. خرج للدهليز وبكى بكاء مرًا.. كان الليل حالكًا والقمر غمامة سوداء.لكنه كان يشع حزنًا وكان، لسبب لا يعرفه يشم في الكون رائحة وداعاتٍ كثيرة.. ويرى الصبح ينتحب الآنفي الطريق إلى البلدة. اسهروا معي،قال.. أحس أن الموت يشبه حزنًا عميقا وأعرف أن الجحيم ليس سوى…