شبح الأم
تمشيت وحدي في سنتر أنجي اليومثم جلست في بار آخر لأريح أقداميرأيت ذلك الشبح جالسًا في الكرسي المقابلوحاولت ألا تقع نظراتي عليهأخرجت دفتري الأسود وحاولت أن أكتب عن أي شيءلكن الشبح أخذ يحدق فيما سوف أكتبه انزعجت طبعًا!لا، لن أكتب عن أميولا عن الذكريات المرة التي تلسع عقليأو عن هذا الشبح الذي يجلس طوال اليوم…